١ الأم، ٣/١٩٢؛ المهذب للشيرازي، ١/٣١٠، ٣١١؛ روضة الطالبين، ٤/٥٩. وذكره ابن رشد في بداية المجتهد، ٢/٣٣٣. ٢ هو سفيان الثوري. وقد تقدمت ترجمته في ص ٥٠٣. وانظر قوله مع أبي حنيفة: الاختيار لابن مودود، ٢/٦٥؛ وحاشية رد المختار، ٦/٥٢١. وهو قول الحنابلة. انظر: المغني مع الشرح الكبير، ٤/٤٣٤؛ ٤٣٥؛ حاشية الروض المربع، ٥/٦٩٧٠. ٣ الكافي لابن عبد البر، ٢/٨١٥؛ بداية المجتهد، ٢/٣٣٣-٣٣٤. ٤ يلاحظ أن هذه الرسالة من بدايتها إلى هنا، لخصها المصنف من بداية المجتهد لابن رشد، ٢/٣٣٠-٣٣٤. ٥ هو قاضي الحريق، وقد تقدم في ص ٤٤٣. ولعل قول القاضي هذا الذي اعتمده، ورد في خطاب السائل الذي لم نتمكن من الوقوف عليه، وكانت قضية واقعة للقاضي، كما سيشير إليها قريبا. ٦ أي المرتهن.