انظر: تذكرة أولي النهى والعرفان، ١/١٩٥، ١٩٦؛ مشاهير علماء نجد وغيرهم، ص ١٠٧؛ وعلماء الدعوة لعبد الرحمن، ص ٥٢، ٥٦. ٢ وكان قدومه هذه المرة، أنه بعد وقعة "البرة" رجع إلى الرياض، وتفرقت جنوده، وقدم عليه أهل الرياض وأخرجوه إلى الخرج. وبايعوا عمه عبد الله بن تركي، لعبد الله بن فيصل. وفي "١٢٩٠هـ" قدم سعود فاستولى على الخرج، وضرما وحريملاء، ثم قصد الرياض، فخرج عليه أخوه عبد الله بأهل الرياض، والتقوا في "الجزعة". وهو الآن بقرب المصانع، جنوب منفوحة. فصارت الهزيمة على عبد الله، واستولى سعود على الرياض للمرة الثانية. انظر: تاريخ بعض الحوادث الواقعة في نجد، ص ١٨٣-١٨٥؛ وتاريخ المملكة لصلاح الدين، ١/٣٧٢. وانظر: التفاصيل المتقدمة في الفتنة الواقعة بين أبناء فيصل بن تركي، في ص ٤٦-٥٠. ٣ العجمان: تقدم في ص ٤٦. ٤ الدواسر: من القبائل النجدية، تمتد منازلها من وادي الدواسر إلى الحوطة، جنوب الرياض، وهم قسمان: حضر: وهم الذين يسكنون في قرى الواديين. والبدو: وينقسمون إلى قسمين: فيتات وشريفات، وهؤلاء البدو ينزلون عادة بين نجد ووادي الدواسر. انظر: معجم القبائل العربية، رضا كحالة ١/٣٩٢-٣٩٣؛ قلب جزيرة العرب ص ١٥٧-١٥٨. ٥ أي أهل وادي الدواسر. ذكره عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله، في: علماء الدعوة ص ٥٢ وفي مشاهير علماء تجد، وغيرهم، ص ١٠٧.