٢ هكذا في جميع النسخ، وكذا في المطبوع. وقد غيره ناسخ "أ" إلى"والبدع"، وكان الأصل فيها "البواح"، كما هو عند جميع النساخ. لذلك رأيت إثبات المتواتر. ٣ أي: أظهر: التوبة على استجلاب الدولة التركية المشركة، واستنصاره بهم على أخيه سعود، مع أن الاستعانة بالمشرك على قتال المسلمين لا يجوز شرعا. ٤ آل مرة من أقدم القبائل العربية، وأصحها نسبا، منازلها تمتد من جنوب الطريق الموصلة بين الإحساء والرياض إلى جهات الخرج، وحهات العقير، قلب الجزيرة، ص ٢٠٢؛ معجم قبائل العرب، لكحالة، ٣/١٠٧٠-١٠٧١. ٥ يشير إلى ما حصل على عبد الله بن فيصل من الهزيمة، في وقعة الجزعة، وهو مكان بقرب من مدينة الرياض جنوبا. وقد هزم سعودا أخاه عبد الله، فتقهقر عبد الله ودخل الرياض منهزما، ثم عادرها هاربا إلى جهة الكويت، وقصد بادية قحطان المقيمة على الصبيحة، وأقام عندهم علماء الدعوة ص ٥٤؛ وانظر: تذكرة أولي النهى، ١/١٩٥-١٩٦.