(٢) شاحّ فلان أي خاصمه وجادله وماحكه. ينظر: المعجم الوسيط، ١/ ٤٧٤. (٣) السخاوي، فتح المغيث، ١/ ٢٦٦. (٤) ينظر: النووي، التقريب، ٤٢ - ٤٣. وحكم بقبول القسم الثالث الذي سكت عن حكمه ابن الصلاح، حيث قال: "والصحيح قبول هذا الأخير، ومثله الشيخ أيضاً بزيادة مالك في حديث الفطرة (من المسلمين)، ولا يصح التمثيل به فقد وافق مالكاً عمر بن نافع، والضحاك بن عثمان، والله أعلم". (٥) ينظر: ابن جماعة، المنهل، ٥٨. (٦) ينظر: البلقيني، المحاسن، ٢٥٠ - ٢٥٦. (٧) ذكر محقق الكتاب بعد تتبعه لطرق هذه المتابعات بأن الصالح منها للمتابعة سبع متابعات. ينظر: الجديع في حاشية تحقيقه لكتاب المقنع لابن الملقن، ١/ ٢٠٦. (٨) ينظر: ابن الملقن، المقنع، ١/ ١٩١ - ٢٠٨. (٩) ابن الملقن، التذكرة، ٢٠.