(٢) القاري، شرح النخبة، ٤٥٩. (٣) ابن الصلاح، علوم الحديث، ٨٩. (٤) النووي، التقريب، ٤٣، ينظر: السيوطي، التدريب، ١/ ٢٩٤. (٥) ينظر: العراقي، التقييد، ١١٧ - ١١٨. (٦) وأتبع ذلك بقوله: "وهي لغة، كما في كلام أبي إسحاق، وعلى ما خرجه سيبويه، وقد فر ابن الصلاح من استعمال لغة، هي على زعمه رديئة، فوقع بقوله: (معلل) في أشد من ذلك باستعمال ما ليس من هذا الباب أصلا، بل من باب التعلل، الذي هو التشاغل والتلهي". البقاعي، النكت، ١/ ٤٩٩. وفي بحث قواعد العلل قال مؤلفه: "وأقدم من وجدته استعمل كلمة معلول بمعنى مريض. المراجع: ينظر: الشافعي، الأم، ٤/ ٣٢٥، أبو داود، رسالة أبي داود إلى أهل مكة، ٣٣، الترمذي، العلل الكبير، ٢٠٦ ح (٣٦٥)، الترمذي، السنن، ١/ ١٥٨ ح (٩٧) - ٢/ ٤١٩ ح (١١١٩)، الخليلي، الإرشاد، ٣/ ٩٦١، الزرقي، قواعد العلل وقرائن الترجيح، ٨ - ٩. الصياح، جهود المحدثين في بيان علل الحديث، ١٤.