يقال: ما يَصْدَغُ نملة من ضعفه؛ أي: ما يقتلها.
والضَّنِيكُ: الضعيف البدن والنفس والرأي.
والضَّورَةُ: الضعيف الذي لا يدفع عن نفسه.
والغُسُّ، والغَسِيسُ، والمَغْسُوسُ كله: الضعيف اللئيم.
وفي فُلَانٍ فَكَّةٌ: أي استرخاءٌ في رأيه.
ويقال رجال سُخَّلٌ: ضعفاء، وقد سَخَّلَتِ النخلة إذا ضعف نواها، وكذلك الزُّمَّحُ.
ويقال رجل فِيلُ الرأي، وفَالَ الرأي، وفَيِّلُ الرأي، وهو: الضعيف الرأي، وقد فَالَ رأيه يَفِيلُ فَيَالَةً وفُيُولًا.
والزِّمْلُ، والزُّمَلُ، والزُّمَيْلُ، والزَّمِلُ، والزُّمَّلُ، والزُّمَّيْلُ، والزُّمَّالَةُ، والزُّمَّالُ، والزُّمَّيْلَةُ كله: الضعيف الكسلان.
والضَّغْبُوسُ: الضعيف؛ والجميع الضَّغَابِيسُ، وكذلك المِعْزَابُ، والمِنْجَابُ؛ والميع المَعَازِيبُ والمَنَاجِيبُ.
والوَابِطُ: الضعيف، وقد وَبَطَ يَبِط وَبْطًا وَوَبِطَ يَوْبَطُ وَبَطًا، والهَدُّ: الضعيف، والزِّئْجِيلُ، ويقال: زِنْجِيلُ، والزَّؤَاجِلُ.
والضَّرِيكُ: الضعيف الضرير.
والرَّجَاجُ: الضعيف من الناس ومن الإبل.
والإِحْرِيضُ، والحَرَضُ، والدَّانِقُ: السَّاقِطُ ضُعْفًا، وَكَذَلِكَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute