للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أي ريش ناهض، ومثله:

أَلَا إِنَّنِي شَرِبْتُ أَسْوَدَ حَالِكًا ... أَلَا بَجَلِي مِنَ الشَّرَابِ أَلَا بَجَلْ

يريد سم أسود، ومثله:

تَحْسِبُ خَزًّا تَحْتَهُ وَقَزًّا

وَفُرُشًا مَحْشُوَّةً إِوَزَّا أي ريش إِوَزٍّ، ومثله:

حَسِبْتُ بُغَامَ رَاحِلَتِي عَنَاقًا ... وَمَا هِيَ وَيْبَ غَيْرِكَ بِالعَنَاقِ

أي بُغَامَ عَنَاقٍ، وفي القرآن: {وَاسْأَلِ القَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالعِيَر الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا} يريد: أهلَ القريةِ وأهلَ العيرِ.

والعامة تقول انْصَرَفَ المَسْجِدُ أي أهلُ المسجدِ، وقَد قَامَتِ الصَّلَاةُ أي أهلها.

بَابٌ

قال ابْنُ أَحْمَرَ وذَكَرَ فَلَاةً:

<<  <   >  >>