المَنْتَنُ: من السيوف الكليل ويقال له: المُنصل، والإبريق سمي ببريقه ويقال سيف إبريق: برَّاقٌ يكون مرة اسمًا ومرة وصفًا.
قال الشاعر:
تعلَّقَ إِبْريقًا وأظْهَرَ جَعْبَةً ... لِيَقْتُل حيًّا ذا زُهَاءٍ وَجامِلِ
فجعله اسما، ويقال له الجِنْثِيُّ، والجُنْثِيُّ، واللُّجُّ، والحُسَامُ: القاطع، والصحيفة: العَرِيضُ، والقَضيبُ: اللطيف، والمَعْصُوبُ: اللطيف، والمُشَطَّبُ: الذي فيه طرائق وهي الشُّطُبُ والشُّطَبُ والشُّطْبَاتُ، والمُفَقَّرُ: الذي فيه حُزُوزٌ مطمئنة عن وسطه، والبِرنْدُ: القاطع، والمِخْذَمُ: الذي ينتسف القطعة أو يشق موضعه حتى يفصله، والرَّسُوبُ: الذي يغمض في الضريبة لحدته، والصَّمْصَامَةُ والصارم: الذي لا ينثني، والقَضَّابُ: السريع القطع، والمُرْهَفُ: اللطيف الرقيق الذي ليس بعريض، والخِضَمُّ: القاطع، والسَّقَّاطُ: الذي يسقط وراء الضريبة، والسُّرَاطِيُّ: الذي كأنه يسترط كل شيء يبتلعه، والجُرَاز: الماضي النافذ، والخَشِيبُ: البديع الصنعة، ويقال