ويقال أَتَيْتُهُ فلم أُصِبْهُ فَرَمَّضْتُ تَرْمِيضًا، وتَلَوَّمْتُ تَلَوُّمًا: انتظرت، وما عَبَّدَ أن فعل ذلك، وما عَتَّمَ، وما كَذَّبَ: أي ما لَبِثَ.
ويقال طَرَّقْتُ الإبلَ تَطْرِيقًا: إذا حبستها عن المرعى، وحَنَشْتُهُ، وعَنَشْتُهُ: عطفته.
وما شَجَنَكَ، وما شَجَرَكَ، وصَدَعَكَ، وغَضَنَكَ: أي حَبَسَكَ، ويقال أردت حاجة فَرَبَطَنِي عنها رَبْطًا: حَبَسَنِي.
بَابُ المَلْجَأِ وَالاضْطِرَارِ
يقال أَرْكَحْتُ، وأَهْدَفْتُ، وأَرْفَاتُ، وأَرْزَيْتُ، وصَبَاتُ أي: لَجَاتُ، وأَشَاتُهُ وأَلْجَاتُهُ: اضطررته.
والمَوْئِلُ، والوَعْلُ، والعُصْرَةُ، والعَصَرُ، والوَزَرُ، والمَعْقِلُ، والمَحْكِدُ، والمَصَادُ، والحِرْزُ، والمُلْتَحَدُ: المَلْجَأُ، والطَّهَفُ: الحرز، والكَهْفُ، ويقال أَضَّتْنِي إليه الحاجة تَؤُضُّنِي أَضًّا: أَلْجَأَتْنِي.
بَابُ الرِّشْوَةِ
الإِتَاوَةُ: الرِّشوة والجميع الأُتَى، والإِسْلالُ: الرِّشوة ويقال السَّرِقَةُ، والحُلْوَانُ: الرِّشوةُ، والبُسْلَةُ: أُجرة الرَّاقِي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute