للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويقال لِلْأَمْعَاءِ: الأَرْجَابُ؛ واحِدُهَا رَجَبٌ، والأَعْصَالُ؛ وَاحِدُهَا عَصَلٌ، والأَقْصَابُ؛ واحدها قُصْبٌ، والأَعْفَاجُ؛ وَاحِدُهَا عَفَجٌ وعَفِجٌ وعِفْجٌ.

ويقال لما تَحَوَّى من البطن؛ أي: استدار: الحَاوِيَاءُ؛ مَمْدُودٌ، والرَّبَضُ، ويدعى من الأنعام بنات اللَّبَنِ، والمَرْبِضُ من الشاة: الدَّوَّارَةُ التي في بطنها.

وَيُقَالُ لِخَرْقِ الورك: الفُوَّارَةُ، والثُّوَّارَةُ، والخُرْبُ، والخُرَابَةُ، والخُرَّابَةُ، وليس بين هذا الخَرْقِ وبين الجوف عظم يَحْجُبُهُ عن خُلُوصِ الطعن إلى الجوف، والفائل: اللحم الذي على هذا الخرق، ويقال: إنه عرق يكون هناك.

ويقال للفخذ: البَاغِجَةُ، والبَادُّ.

ويقال لباطن الركبة والمرفق: المَغْبِنُ؛ والجميع المَغَابِنُ، والمَابَضُ؛ والجميع المَآبِضُ، والمَغْرِضُ؛ والجميع المَغَارِضُ، وهي من البعير: المَسَاعِرُ حيث يَسْتَعِرُ الجَرَبُ.

<<  <   >  >>