للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وإذا كثرت الغنم فهي: الضَّاجِعَةُ، والضَّجْعَاءُ، والكَلْعَةُ، والطَّخْمَةُ، والثَّلَّةُ وجمعها ثِلَلٌ، والعُلَبِطَةُ، والوَقِيرُ والقِرَةُ: الغنم، والقَارُ الإبل.

ويقال لجماعة الظباء والنساء: السِّرْبُ.

ويقال لجماعة البقر: الرَّبْوَبُ، والإِجْلُ، وكذلك البَاقِرُ، والبَاقُورَةُ، والبَقِيرُ، والبَيْقُورُ.

ويقال الأُمْعُوزُ من الظباء: الثلاثون إلى ما زاد، والصِّوَارُ: جماعة البقر وجمعه صِيرَانُ.

ويقال لجماعة النخل: الصُّورُ، والحَائِشُ لا واحد لهما من لفظهما.

ويقال لجماعة النَّحْلِ: الثَّول، والخَشْرَمُ، والدَّبْرُ، لا واحد لشيء من هذا من لفظه، وقد قالوا لواحدة الدَّبْرِ: دَبْرَةٌ، والنُّوبُ: النَّحْلُ التي ترعى ثم تنوب أي ترجع.

ويقال لجماعة الجراد: الكُتْفَانُ واحدته كُتْفَانَةٌ، ويقال لجماعة الجراد أيضًا: الثَّوَّالَةُ، والرِّجْلُ، والحِزْقَةُ، والدَّيْحَانُ، والسِّرْيَاحُ، والقَفْعَةُ، واللِّبَدُ الواحدة لِبْدَةٌ، وكذلك جماعات الناس أيضًا: لِبَدٌ.

<<  <   >  >>