وَثَغَتِ الشاةُ تَثْغُو ثُغَاءً، ويقال ذلك في الضأن والظباء أيضًا، ويقال للضائنة أيضًا: قد جَأَرَتْ جُؤارًا، وخَارَتْ خُوارًا، وثَأَجَتْ ثؤاجًا.
ويقال للبقرة: خَارَتْ أيضًا، والثور: يَخُورُ ويَجْأر.
ويقال للتيس والعنز: يَعَرَتْ تَيْعَرُ يُعَارًا، ويقال للتيس والظبي: نَبَّ يَنِبُّ نبيبًا.
ويقال للظبي: بَغَمَ يَبْغُمُ بُغَامًا، ونَزَبَ يَنْزِبُ نَزِيبًا وَنُزَابًا.
ويقال للبازي والشاهين والصقر: صَرْصَرَ صرصرةً.
ويقال للغراب: نَغَقَ يَنْغِقُ، ونَعَبَ يَنْعَبُ نعيبًا، وضَجَّج يُضَجِّج تضجيجًا، ويقال له إذا أسنَّ وغَلُظَ صوته: قد شحج شحيجًا، ويقال له إذا رأيته كأنه يقيء: نَكَدَ يَنْكُدُ.
ويقال في الديك: زقا يزقو زُقاءً، وَسَقَعَ يَسْقَعُ، وصرخ يَصْرَخُ صُرَاخًا.
ويقال في العقاب: قد أَنْقَضَتْ تُنْقِضُ إنقاضًا، ويقال ذلك في النعامة، والدجاج، والضفادع، ويقال لصوت الضِّفدع والديك: النَّقِيقُ.
ويقال لصوت النعام: العَرَارُ، والزِّمَارُ.
ويقال للحمام: هَدَرَ هَدِيرًا، وفي حمام الوحش: هدل هديلا، وهدهد الحمام وقَرْقَرَ، وهو حمام هُدَاهِدٌ وكل ما قرقر من الطير فهو: هُدَهِدٌ وهُدَاهِدُ، وجمعه هَدَاهِدُ وَهَدَاهِيدُ.