ويقال: هو الذي يَتَغَلْغَلُ بين الشجر أي: يتدخل، والبَعْلُ: ما سقته السماء، وهو أيضا: العِذْي، ويقال العذي: ما سقته السماء، والبَعْلُ: ما شرب بعروقه من عيون الأرض من غير سقي ولا مطر، والغَيْلُ: الماء الجاري، ويقال للعذي: العَثَرِيُّ أيضًا، والماء الخَفِيجُ: الغليظ، والشَّرِيبُ: الذي فيه شيء من عُذُوبَةٍ وقد يشربه الناس على ما فيه، والشَّرُوبُ: دونه في العُذُوبَةِ وليس يشربه الناس إلا عند ضرورة وقد تشربه البهائم، والمَعِينُ: العذب الغَزِيرُ، والماج: المِلْحُ ويقال المالح أيضًا، لغتان، والكُبَاء ممدود: الماء الجامد والمَسُوسُ: الزُّعَاقُ الذي يُحرق كل شيء بملوحته، ويقال ماء خَنْجَرِيرٌ: لا يبلغ أن يكون أجاجًا أي مالحًا ويشربه المال دون الناس، والصُّقْعَرُ: الماء الغليظ، والضَّجَاجُ: مثل الأُجاج وقد أنكر بعضهم هذه اللفظة، والقَرِيحَةُ: أول ما يخرج من البئر حين تُحْفَرُ، وقَرِيحَة كل شيء أوله، والنُّفَاخُ: العذب، والنَّمِيرُ: النَّامِي في المال الزَّاكِي، ويقال إنه النامي عذبًا كان أم لا، والنَّزَحُ: الماء الكَدِرُ والجميع أَنْزَاحٌ والطِّهْلِئَةُ: الماء الرَّنْقُ؛ أي: القليل الكَدِرُ يبقى في الحوض وجمعه طِهْلِئٌ والسَّجِسُ: المتغير وقد سَجِسَ سَجَسًا، والشَّنَانُ: البارد، والسُّلَاسِلُ: السهل في الحلق، ويقال: هو البارد أيضًا، وكذلك السَّلْسَبِيلُ، والفَضِيضُ، والسَّرِبُ: السائل، والنَّقِيصُ: العذب، والغَرِيضُ: الطَّرِيُّ، والزُّلَالُ: العذب ويقال البارد، والجَوَازُ: الذي