رَعْلَةٌ، وكل لَوْنٍ من النخل لا يعرف اسمه فهو: جمع، يقال ما أكثر الجمع في أرض فلان؛ لنخل يخرج من النَّوَى.
وإذا صَغُرَ رأس النخلة وقل سَعَفُهَا فهي: عَشَّةٌ، وهن عِشَاشٌ، فإذا دَقَّتْ من أسفلها وانْجَرَدَ كَرَبُهَا قيل: صَنْبَرَتْ، والصُّنْبُورُ: النخلة تخرج في أصل النخلة لم تغرس، والصُّنْبُورُ: أصل النخلة أيضًا، فإذا مَالَتْ وبُنِيَ تحتها دُكانٌ تَعْتَمِدُ عليه فهي: الرُّجْبَةُ والنخلة رُجَبِيَّةٌ، فإذا يبست قيل: صَوَتْ تصوي فهي صَاوِيَةٌ، والعَمْرُ: نَخْلُ السُّكَّرِ واحدتها عَمْرَةٌ وهي نخل طِوَالٌ سُحُقٌ، واللِّينَةُ: النخلة ما كانت وجمعها لِيَانٌ والعَذْقُ بالفتح: النخلة بعينها، والعِذْقُ بالكسر: الذي فيه الشماريخ، ويقال: استعرى الناس في كل وجه: إذا أكلوا الرُّطب؛ أخذه من العرايا وكذلك استنجى الناس: إذا أصابوا الرُّطَبَ.
ويقال للموضع الذي يجعل فيه التمر إذا صُرِمَ: المِرْبَدُ والجميع المَرَابِدُ، والجَرِينُ، والمِسْطَحُ، وربما خَشُوا عليه المَطَر فيُجْعَلُ للمِرْبَدِ جُحْرٌ ليسيل منه ماء المطر واسم ذلك الجحر: الثَّعْلَبُ.
والكَارِعَاتُ والمُكْرَعَاتُ: اللواتي على الماء، والنَّادِيَاتُ: البعيدات من الماء.
والنخل المُنَبِّقُ: المصطف على سَطْرٍ مستوٍ، ويقال هو الذي يُفْسَلُ