للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وهي القصيرة والجميع أَبْدَانٌ ومثلها الشَّليل وجمعها أَشِلَّةٌ، والسَّابِغَةُ: الواسعة والجميع السَّوَابغُ، ومثلها الضَّافِيَةُ والجميع الضَّوَافِي، والحَصْدَاءُ: المُقاربة الحلق وكل محكم محصد، ومنها القَضَّاءُ: وهي الخشنة المس التي لم تَلِنْ بعد، والذَّائِلُ: السابغة التي لها ذيل، ومنها المَاذِيَّةُ: وهي البيضاء الصافية وكذلك العسل المَاذِيُّ ويقال هي السلسة اللينة المس، والزَّعْفُ: اللينة الطويل الواسعة، والمُفَاضَةُ: الواسعة: والمُضَاعَفَةُ: التي تنسج حلقتين حلقتين، والمَوْضُونَةُ: المُداخلة الحَلَقِ المحكمة النَّسْج، والخَدْبَاءُ: الواسعة، والذَّفْرَاء: السَّهِكَةُ االرِّيحِ، والجَدْلَاءُ: المَجْدُولَةُ المُدارة الحلق لسن بعراض، والسَّنَّوْرُ: كل جُنة من حلق، والحُطَمِيَّةُ: منسوبة إلى رجل كان يعملها، والدِّلَاصُ: اللينة الملساء، والسَّلُوقيَّةُ: منسوبة إلى سَلُوقَ قَرْيَةٍ من قرى اليمن وقالوا من قرى الروم والأول أشبه، والسُّكُّ: الضَّيِّقَةُ وكذلك البئر السُّكُّ، والفَضْفَاضَةُ: الواسعة السابغة مثل المُفَاضَةِ، والتُّبَّعيَّة: منسوبة إلى تُبَّعٍ ملك من ملوك اليمن، والمُوَشَّحَةُ: التي فيها حَلَقُ صفر، والمَسْرُودَةُ: والمعمولة المفروغ منها والسَّرْدُ عملها، والغَلائِلُ: بطائن تُلبس تحت الدروع الواحدة غِلَالَةٌ ويقال الغَلَائِلُ: مسامير الدروع واحدتها غَلِيلَةٌ سميت بذلك لأنها تُغَلُّ فيها أي تُدخل، وتُشَبَّهُ الدروع بالنِّهْي: وهو غدير ماء أبيض مُطَّرِدٌ،

<<  <   >  >>