للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وماخض: ضربها المخاض، وخَلُوجٌ: اخْتُلِعَ عنها وَلَدُهَا، وقَرُونٌ: تُقْرَنُ بين مِحْلَبَيْنِ؛ كل هذا أضداد.

ويقال سِرٌّ كاتم، مكتوم، وأمر عَارِفٌ: معروف، ورجل آثِمٌ: مأثوم، وماء دَافِقٌ: مدفوق، ووقع من حَالِقٍ: أي من محلوق وهو الجبل الذي لا نبات عليه، وفي عيشة راضية أي مَرْضِيَّةٍ، وشجةٌ مَامُومَةٌ آمَّةٌ، وفي القرآن: (إنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَاتِيًّا) أي آتيًا، وما أنت بِجَازِمِ أمر: أي مَحْزُومٍ، وما له مَجْلُودٌ: أي جَلَدٌ، وما له مَعْقُولٌ: أي عَقْلٌ، وتَطْلِيقَةٌ بَائِنَةٌ: مُبَانَةٌ، ولا عاصم اليوم من أمر الله: أي مَعْصُومَ، ورَاحِلَةٌ: مَرْحُولَةٌ، ونَاصِبٌ: أي مُنْصِبٌ، ولا تجعل النَّارَ صَائِرِي: أي مَصِيرِي، وسَبِيلُهُ خَائِفٌ جَدِيبٌ: أي مَخُوفٌ، ولا زالت يَمِينُك آشِرَةً: أي مَاشُورَةً؛ مَقْطُوعَةً. وَجَبَر الله مُصَابَكَ: أي مُصِيبَتكَ، وقول زُهَيْرٍ:

نوىً مَشْمُولَةً فَمَتَى اللِّقَاءُ

أي شاملة؛ يجعلون الفاعل مفعولًا، وثَمَمْتُ القوم ثَمًّا: قَتَلْتُهُم، وثَمَمْتُهُم: فعلت بهم خيرًا، وثَمَاتُ الرجل شَدَخْتُ رأسَهُ بالحجر، وثَمَاتُهُ: أَطْعَمْتُهُ الزُّبْدَ، والبَعْلُ من النخل: ما سقته السماء، والبَعْلُ: ما شرب بعروقه من الأرض؛ ضد، والبُحْتُرُ: القصير والعظيم؛ ضد.

<<  <   >  >>