بأَعْصُرَ بقوله:
قَالَتْ عُمَيْرَةُ ما لِرَاسِكَ بَعْدَ مَا ... فَقَدَ الشَّبَابَ أَتَى بِلَوْنٍ مُنْكَرِ
أَعُمَيْرُ إِنَّ أَبَاكَ غَيَّرَ لَوْنَهُ ... مَرُّ اللَّيَالِي وَاخْتِلَافُ الأَعْصُرِ
وامرؤ القيس بن حُجْرٍ الكِنْدِيُّ سُمِّيَ ذَا القُرُوحِ بقوله:
فَبُدِّلْتُ قَرْحًا دَامِيًا بَعْدَ صِحَّةٍ ... فَيَا لَكِ نُعْمَى قَدْ تَبَدَّلْنَ أَبْؤُسَا
وفيه يقول الكميت بن زيد الأسدي:
وَمَا ضَرَّهَا أَنْ كَانَ فِي التُّرْبِ ثَاوِيًا ... زُهَيْرٌ وَأَوْدَى ذُ القُروحِ وجَرْولُ
وعوف بن سعد بن مالك بن ضُبيعة بن قيس بن ثعلبة؛ سمي: مُرَقِّشًا، وهو مُرَقِّشُ الأكبر بقوله:
الدَّارُ قَفْرٌ والرُّسُومُ كَمَا ... رَقَّش فِي ظَهْرِ الأَدِيمِ قَلَمْ
وشَاشُ بْنُ نَهَارٍ، ويقال عَائِذُ بْنُ مِحْصَنِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ وَائِلَةَ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute