للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَرَخُّوا المَحْضَ بِالمَاءِ العُذَابِ

وغَيْلَانُ بنُ عُقْبَةَ بنِ بُهَيْشٍ؛ سمي ذا الرُّمَّةِ بقوله:

أشْعَثَ بَاقِي رُمَّةِ التَّقْلِيدِ

ومُوسَى شَهَوَاتٍ سمي بذلك لقوله:

لَسْتَ مِنَّا وَلَيْسَ خَالُكَ مِنَّا ... يَا مُضِيعَ الصَّلَاةِ للشَّهَواتِ

وعَمْرُو بنُ عَبْدِ مَنَافٍ سمي هاشمًا بقول الشاعر:

عَمْرُو العُلَى هَشَمَ الثَّرِيدَ لِقَوْمِهِ ... وَرِجَالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجَافُ

وسمي رهطُ ليلى الأَخْيَلِيَّةِ الأَخَايِلَ بقولها:

نَحْنُ الأَخَايِلُ لَا يَزالُ غُلَامُنَا ... حَتَّى يَدِبَّ عَلَى العَصَا مَذْكُورَا

<<  <   >  >>