للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فكانوا يشركون بالله عز وجل في ألوهيته وعبادته، فأرسل الله إليهم نبيه إلياس عليه السلام يدعوهم إلى التوحيد، فعلى رواية: أنهم آمنوا ثم كفروا، وعلى رواية أخرى: أنهم آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا لما شاهدوا صدق ما يقوله نبيهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>