واستخلف مُحَمَّد بْن الضحاك ابن أبي عاصم وغيره. ثم
مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن بكير
النصف و:
مُحَمَّد بْن عيسى بْن إبراهيم الضرير
النصف، ثم جمع العمل لـ:
مُحَمَّد بْن خلف وكيع
واستخلف جماعة
ويُقَالُ: إن:
عَمْرو بْن صالح الزهري
كان على سرف، يروى عَن أشعث بْن سوار وعَبْد الملك بْن أبي سليمان وغيرهما. وولي:
موسى بْن داود الضبي
تستر
وولي:
الصلت بْن مسعود الجحدري
تستر
وذكر أن رجلاً يكنى بـ"أبي قحطويه" ولي جنديسابور وكان جاهلاً له نوادر.
أَخْبَرَنِي عَبْدان في كتابه قَالَ: أَخْبَرَنِي الخليل بْن يَعْمُر الجنديسابوري وغيره من مشايخهم أنه رفع إليه امرأة ورجل ادعت المرأة الدخول وأنكر الزوج، فدعا بورقة سلق فوضعها على يده فَقَالَ: أنا ضارب فإن انشقت الورقة فقد دخل بها.
ولما دخل جنديسابور جلس في أسفل أكمة يبول حتى نزل البول على رجليه. وسكر فعزل. ثم ولي ثانية فجمعهم فَقَالَ: هَذَا عهدي وهو أني لحق كذا كذا كلمة سفه. قَالَ: أَبُو يوسف ولاه.
وولي بعده:
ابن أبي الورقاء
جنديسابور والسوس. وولي نهر تيري:
أَحْمَد بْن أوفى
يروى عنه عَن شعبة وعن سُفْيَان بْن أبي الورقاء جنديسابور والسوس.