وكيع، عَن سُفْيَان؛ عَن أبي إسحاق، أن أبا ميسرة أوصى أن يصلي عليه شريح قاضي المسلمين.
حَدَّثَنَا الصغاني، قال: حَدَّثَنَا عبيد الله بْن موسى، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّد ابن سابق، قَالَ: حَدَّثَنَا مالك بْن مغول، عَن أبا إسحاق؛ رأيت شريحاً راكباً في جنازة أبي ميسرة.
حَدَّثَنَا الصغاني؛ قال: حَدَّثَنَا عبيد الله بْن موسى قال: حَدَّثَنَا إسرائيل، عَن أبي إسحاق؛ عَن شريح أنه دفن ابنه ليلاً.
ما رواه إبراهيم النخعي عَن شريح
حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سليمان القصير؛ قال: حَدَّثَنَا عَمْرو بْن عُثْمَان الحمصي؛ قال: حَدَّثَنَا بقية؛ عَن شعبة، عَن ابن عون، عَن إبراهيم؛ عَن شريح؛ قال: كان جلوازاً له يعني أن إبراهيم كان جلوازاً لشريح.
حَدَّثَنِي حجاج قَالَ: حَدَّثَنَا عون بْن مسلم، عَن شعبة، عَن ابن عون؛ قال: كان جلوازاً لشريح.
وزعم مُحَمَّد بْن عَبْد اللهِ المخرمي؛ عَن علي بْن الْحَسَن، عَن شعبة، عَن ابن عون، عَن إبراهيم، أن شريحاً أقاد من رجل ضرب رجلاً، وكان جلوازاً له.