حَدَّثَنَا ابن داود عَن طالوت، قال: رأيت شريحاً يقضي في المسجد.
حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إسماعيل الحساني، قال: حَدَّثَنِي أَبُو يحيى الحماني، قال: حَدَّثَنَا الأعمش، عَن عمارة بْن عمير، قال: أهدى شريح، وهو على القضاء إِلَى الأسود ناقة فقبلها.
أَخْبَرَنِي عَبْد اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل، قال: حَدَّثَنِي أَبُو بكر بْن خلاد، قال: سمعت يحيى بْن سعيد قال: سمعت إسماعيل يحدث، عَن مجالد، عَن الشعبي، قال: شربت الطلاء مع شريح.
حَدَّثَنِي القاسم بْن مُحَمَّد بْن حماد، قال: حَدَّثَنَا عبيد بْن يعيش، قال: حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن عطية، عَن قيس، عَن الأعمش، قال: كان في نقش خاتم شريح أسدان.
وذكر أَبُو عُمَر الباهلي، عَن المدائني، قال: خاصم رجل امرأته إِلَى شريح قال: إنها بنت قصار، فَقَالَ لَهُ تزويجك بنت قصار أقعدك هَذَا المقعد.
حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل؛ قال: حَدَّثَنِي سويد بْن سعيد؛ قال: أَخْبَرَنِي يحيى بْن أبي زائدة، عَن إسماعيل بْن أبي خالد، قال: رأيت شريحاً جالساً، يقضي، وعنده أَبُو عَمْرو الشيباني، وأشياخ يجالسونه على القضاء.