للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أنه قد استغنى عنه.

حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن أبي خيثمة، قال: حَدَّثَنَا يحيى بْن معين قال: حَدَّثَنَا يحيى بْن آدم، قال: حَدَّثَنَا قطبة بْن عَبْد العزيز، عَن الأعمش، عَن أبي وائل، قال: كان شريح يقل غشيان عَبْد اللهِ قال: فقلت، أو فقيل: لم ? قال: من الاستعفار.

في كتابي، عَن مُحَمَّد بْن عَبْد اللهِ المخرمي، عَن شاذان، عَن إسرائيل عَن قرة، عَن ابن سيرين، قال: قدمت الكوفة وعلماؤها خمسة، عبيدة، وعلقمة، ومسروق، وشريح، والحارث الأعور.

حَدَّثَنَا حمدان بْن علي، قال: حَدَّثَنَا وليد بْن شجاع، عَن وليد بْن مسلم، عَن تميم بْن عطية؛ قال: سمعت مكحولاً، يقول: قدمت الكوفة فاختلفت إِلَى شريح ستة أشهر، ما أسأله عَن شيء؛ أكتفي بما يقضي.

حَدَّثَنِي أحوص بْن مفضل بْن غسان؛ قال: حَدَّثَنِي أبي؛ قال: حَدَّثَنَا

<<  <  ج: ص:  >  >>