وفى سورة الإسراء آية ٣٥:{وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذا كِلْتُمْ وَزِنُواْ بِالقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ... } أي: مآلا في الآخرة.
وفى سورة الكهف آية ٧٨:{قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا} .
وفيها أيضاً آية ٨٢:{ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرً} والتأويل هنا هو ما ذكره الخضر ـ ـ تفسيراً للأحداث التي رآها موسى ـ ـ وأنكرها، وهى: خرق السفينة، وقتل الغلام، وإقامة الجدار.
كلمة تأويل في السنة المطهرة:
وننظر بعد هذا في كتب السنة:
١ ـ روى الإمام أحمد والطبرانى عن ابن عباس أن الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا له فقال:" اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل ".