فارسى، للسيد مصطفى بن أبى القاسم الموسوى النجفى - ولد سنة ١٣٢٠.
(١٨) تفسير الأئمة لهداية الأمة:
لمحمد رضا بن عبد الحسين النصيرى الطوسى، عاش في القرن الحادى عشر. قال: وتفسيره هذا كبير، يقال إنه في ثلاثين مجلداً.
وديدن هذا المفسر أن يذكر عدة آيات، مع ترجمتها إلى الفارسية، ثم يشرع في تفسير الآيات على ما هو المأثور، وترجمة الأحاديث بالفارسية، ثم تفسيرها بالعربية. وينقل غالباً عن تفسيرى العياشى والبيضاوى، وينقل عن كتب الاحتجاج للطبرسى، وتمام تفسير الإمام العسكرى، وتمام تفسير القمي ... إلخ.
و" مختصر تفسير الأئمة ".
لمؤلف الأصل، وهو فارسى محض، في ست مجلدات.
(١٩) تفسير أبى الجارود:
قال: اسمه زياد بن منذر، المتوفى سنة ١٥٠، وتنسب إليه الزيدية الجارودية، ويروى تفسيره عن الإمام الباقر أيام استقامته.
قلت: يقصد قبل أن يصبح زيدياً، ولعل الصواب: أيام ضلاله البعيد، والإمام الباقر رضي الله عنه برىء مما في هذا التفسير؛ فالقمى أخرجه في تفسيره الذي تحدثنا عنه بالتفصيل.
(٢٠) تفسير الحافظ محمد بن مؤمن النيسابورى:
ذكر المؤلف أنه استخرج تفسيره من اثنى عشر تفسيراً
قال صاحب الذريعة: ويأتى كتاب: " نزول القرآن في شأن على " للشيخ محمد بن مؤمن الشيرازى، والظاهر أنه هو الحافظ المذكور.
(٢١) تفسير المصابيح بما نزل من القرآن في أهل البيت: