للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وفي " باب من مات وليس له إمام من أئمة الهدى " (ص٣٧٦-٣٧٧) يذكر أربع روايات تفيد أنه يموت ميتة جاهلية.

وفي " باب فيمن عرف الحق من أهل البيت ومن أنكر " (ص٣٧٧-٣٧٨) يذكر أربع روايات منها:

عن الرضا: الجاحد منا له ذنبان، والمحسن له حسنتان.

وفي " باب ما يجب على الناس عند مضى الإمام (ص ٣٧٨-٣٨٠) يذكر ثلاث روايات.

وفي " باب أن الإمام متى يعلم أن الأمر قد صار إليه " (ص٣٨٠-٣٨٢) يذكر ست روايات.

وفي " باب حالات الأئمة في السن " (ص٣٨٢-٣٨٤) يذكر ثماني روايات.

وفي " باب أن الإمام لا يغسله إلا إمام من الأئمة " (١) (ص٣٨٤-٣٨٥) يذكر ثلاث روايات.

وفي " باب مواليد الأئمة (ص٣٨٥-٣٨٩) يذكر ثماني روايات منها: عن أبي عبد الله: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب أن يخلق الإمام أمر ملكا فأخذ شربة من ماء تحت العرش فيسقيها أباه، فمن ذلك يخلق الإمام، فيمكث أربعين يوما وليله في بطن أمه لا يسمع الصوت. ثم يسمع بعد ذلك الكلام، فإذا ولد بعث ذلك الملك فيكتب بين عينيه: " وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم " (١١٥: الأنعام) فإذا مضى الإمام الذي كان قبله رفع لهذا منار من نور ينظر به إلى أعمال الخلائق فبهذا يحتج الله على خلقه (٢)

وفي الباب أكثر من راوية تفيد هذا المعنى باختلاف في مكان الكتابة.


(١) ولذلك فهم يرون أن الإمام الثاني عشر عندما يموت يكون الحسين قد رجع إلي الحياة فيقوم بغسله ‍‍‍‍‍‍‍ ... ! ‍‍‍‍‍‍‍
(٢) ص ٣٨٧.

<<  <   >  >>