(٢) نفس المرجع ص ٣٦٣ ـ ٣٦٤، وصمته: أسكته. والكهر: القهر، والانتهار، واستقبالك إنساناً بوجه عابس تهاوناً به. (انظر المادتين فى القاموس المحيط) . (٣) يقول السيد محسن الحكيم فى تشميت العاطس: البناء على جوازه فى الصلاة محل تأمل أو منع اللهم إلا أن يكون إجماع، لكنه غير ثابت، ولا سيما بملاحظة استدلال كثير منهم على الحكم بأن الدعاء غير مبطل للصلاة، مما يوجب كون الإجماع معلوم المستند، فيسقط عن الحجية، ولا سيما بملاحظة خبر آيات عن جعفر: ... " فى رجل عطس فى الصلاة فسمته رجل "، فقال: " فسدت صلاة ذلك الرجل " (متمسك العروة الوثقى ٦ / ٤٩٢) . ولكنه ذهب إلى وجوب رد السلام فى الصلاة ـ انظر المرجع السابق ٦ / ٤٧٤ ـ ٤٧٥.