(١٩٠) - البخاري في فضائل القرآن، باب: القراء من أصحاب رسول الله، ﷺ، برقم (٥٠٠٢). (١٩١) - قال ابن الأثير: الغض: الطري الذي لم يتغير؛ أراد طريقته في القراءة، وهيئته فيها. وقيل: أراد الآيات التي سمعها منه، من أول سورة النساء إلى قوله: ﴿فَكَيفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا﴾ النهاية (٣/ ٣٧١). (١٩٢) - فضائل القرآن (ص ٣٧٢)، والحاكم (٢/ ٢٢٧) (٣/ ٣١٨)، وأحمد في المسند (١/ ٢٥، ٢٦)، والترمذي في الصلاة، باب: ما جاء من الرخصة في السمر بعد العشاء برقم (١٦٩)، والنسائي في الكبرى برقم (٨٢٥٦). (١٩٣) - مسند عمر بن الخطاب ﵁ للمؤلف (ص ١٧١ - ١٧٣) وقال: "وهذا الحديث لا يشك أنه محفوظ، وهذا الاضطراب لا يضر صحته، والله أعلم".