(٣٩٧) - رواه البخاري في كتاب الأطعمة، باب: ذكر الطعام برقم (٥٤٢٧)، وفي التوحيد، باب: قراءة الفاجر والمنافق (٧٥٦٠)، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها برقم ٢٤٣ - (٧٩٧)، وأبو داود في الأدب، باب: من يؤمر أن يجالس برقم (٤٨٣٠)، والترمذي في الأمثال، باب: في مثل المؤمن القارئ للقرآن … برقم (٢٨٦٥)، والنسائي في الإيمان، باب: مثل الذي يقرأ القرآن … برقم ٥٠٣٨ - (٨/ ١٢٤)، وابن ماجة في المقدمة برقم (٢١٤). (٣٩٨) - إسناده ضعيف، من أجل ليث بن أبي سليم، وبكر بن خنيس، فقد رواه أحمد في المسند ٢٤٠٦ (٥/ ٢٦٨) عن هاشم بن القاسم، ثنا بكر بن خنيس، عن ليث بن أبي سليم، عن زيد بن أرطاة، عن أبي أمامة .... فذكره، وأخرجه الترمذي في كتاب فضائل القرآن، باب: رقم (١٧) (رقم: ٢٩١١) من طريق أحمد بن منيع، عن هاشم بن القاسم، به. ورواه ابن نصر في قيام الليل (ص ٤١ - ٢، ١٢٢)، وفي تعظيم قدر الصلاة (١٧٨)، وابن بطة في الإبانة- الرد على الجهمية (٨)، والخطيب (٧/ ٨٨، ١٢/ ٢٢٠)، وقال البخاري في خلق أفعال العباد (٥٠٩): لا يصح. وقال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وبكر بن خنيس قد تكلم فيه ابن المبارك، وتركه في آخر أمره، وقد روى هذا الحديث زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، عن النبي، ﷺ، مرسل. حدثنا بذلك إسحاق بن منصور، ثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية، عن العلاء بن الحارث، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير قال: قال النبي، ﷺ: "إنكم لن ترجعوا إلى الله بأفضل مما خرج منه" -يعني القرآن. (٣٩٩) -[التوبة: ١٠٩].