(١٨) - هذه الرواية ذكرها الحافظ ابن حجر في "الفتح" (٦/ ٢٨٩) ونسبها إلى غير البخاري، وكلامه يشعر بأنه لم يقف عليها، فقد قال: تنبيه: وقع في بعض الكتب في هذا الحديث "كان اللَّه ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان" وهي زيادة ليست في شيء من كتب الحديث، نبه على ذلك العلامة تقي الدين ابن تيمية، وهو مسلم في قوله: "وهو الآن" إلى آخره، وأما لفظ " ولا شيء معه " فرواية الباب بلفظ: "ولا شيء غيره" بمعناها. (١٩) - تقدم تخريجه [سورة الأعراف / آية ١٧٩]. (٢٠) - صحيح البخاري، كتاب: التفسير، باب: ﴿وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾ (٤٦٨٤)، وأخرجه مسلم، كتاب: الزكاة، باب: الحث على النفقة وتبشير المنفق بالخلف (٣٦، ٣٧) (٩٩٣)، والترمذي كتاب: تفسير القرآن، باب: ومن سورة المائدة (٣٠٤٨)، والنسائى فى "التفسير" من الكبرى (٦/ ١١٢٣٩)، وابن ماجه في المقدمة، باب: فيما أنكرت الجهمية (١٩٧)، كتاب: الكفارات، باب: النهي عن النذر (٢١٢٣)، وأحمد (٢/ ٢٤٢، ٣١٣، ٣١٤) مطولاً ومختصرًا. (٢١) - صحيح، (٤/ ١١)، وأخرجه أيضًا (٤/ ١٢) وابنه عبد اللَّه في "السنة" (١/ ٤٥٠)، والترمذي=