للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقوله: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ﴾، أي: كانوا في الدنيا في شك وريبة، فلهذا لم يتقبل منهم الإيمان عند معاينة العذاب.

قال قتادة: إياكم والشك والريبة! فإنه من مات على شك بعث عليه، ومن مات على يقين بعث عليه.

آخر تفسير سورة سبأ، ولله الحمد والمنة.

* * *