(٢) أخرجه البخاري (٩/ ٦١)، كتاب الأحكام، باب قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء: من الآية ٥٩]، ح ٧١٣٧؛ ومسلم (٣/ ١٤٦٦)، كتاب الإمارة، باب وجوب طاعة الأمراء في غير معصية، وتحريمها في المعصية، ح ١٨٣٥. (٣) أخرجه البخاري (٩/ ٦٣)، كتاب الأحكام، باب السمع والطاعة للإمام مالم تكن معصية، ح ٧١٤٤؛ ومسلم (٣/ ١٤٦٩)، كتاب الإمارة، باب وجوب طاعة الأمراء في غير معصية وتحريمها في المعصية، ح ١٨٣٩؛ واللفظ للبخاري. (٤) أخرجه مسلم (٣/ ١٤٨١)، كتاب الإمارة، باب خيار الأئمة وشرارهم، ح ١٨٥٥. (٥) أخرجه مسلم (٣/ ١٤٨٠)، كتاب الإمارة، باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع وترك قتالهم ما صلوا ونحو ذلك، ح ١٨٥٤.