للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وصدرت الطبعة الأولى عن دار المعارف سنة ١٣٦٣ هـ - ١٩٤٥ م، والطبعة الثانية بالقاهرة سنة ١٩٨٦ م، والطبعة الثالثة عن عالم الكتب ببيروت سنة ١٩٨٧ م، وبضميمتها رسالة الشيخ - رحمه الله -: الكتاب والسنة يجب أن يكونا مصدر القوانين في مصر.

[٢ - بيني وبين الشيخ حامد الفقي]

وهي رسالة شرح فيها الشيخ أحمد شاكر أسباب الخلاف بينه وبين حامد الفقي، ابتداءً بتعليقات الفقي (١) على بعض الكتب التي تولى تحقيقها وشاركه فيها الشيخ أحمد شاكر، مما كان سببًا في أن ينفض شاكر يده عن إتمام العمل معه. وانتهاءً بما كتبه الفقي تعليقًا على رسالة من رسائل شيخ الإِسلام ابن تيمية منشورة في مجلة الهدي النبوي في عدد (شهري رجب وشعبان سنة ١٣٧٤ هـ) فَهِمَ منها الشيخ أحمد شاكر تكذيبًا لشيخ الإسلام، يكاد يكون صريحًا في ذلك، فكتب أحمد شاكر مقالًا في تبرئة شيخ الإِسلام، وأرسله بالبريد، وأحفظ أحمد شاكر كثيرًا أن مقاله طُوي فلم ينشر في المجلة. إلى آخر ما جرى بينهما.

وطبعت هذه الرسالة في دار المعارف سنة ١٣٧٤ هـ - ١٩٥٥ م.

[٣ - تعليقات في أبحاث دقيقة على دائرة المعارف الإسلامية]

هذه الدائرة موسوعة علمية كتبها لفيف من المستشرقين، رُتبت


(١) ومن النقد الذي وُجِّه للفقي تعليقاته على مدارج السالكين لابن القيم.
انظر: أضواء المسارج لبيان جور التعليقات على المدارج، للشيخ عبد الكريم الحميد.

<<  <  ج: ص:  >  >>