للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَئِكَ (١) جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ)) (٢) .


(١) - اى المتقون الذين نعتهم (بياض) لعباد الله ويخالقونهم بالتي هي أحسن (بياض) الذين نعتهم أنهم يتقون الله جل وعلا واخطأوا في حقه تابوا إليه
(٢) - آل عمران:١٣٣/١٣٦