١. أن لا يرى صحة حكم الله –يقول هذه الأحكام ليست صحيحة باطلة.
٢. أن يرى صحتها لكن يرى حكم البشر وقانون البشر أعلى منها.
٣. أن يرى صحتها وأن قانون البشر اجتهاد يساويها.
٤. أن يرى صحتها وأنها أحسن من حكم البشر لكن يجوز للبشر أن يأخذوا بآرائهم واجتهاداتهم مع إقراره وجزمه بأن حكم الله أعلى وأفضل -كفر-.
٥. أن يستهزئ ويستخف بأحكام الله جل وعلا.
٦. أن يسلك مسلك التأويل والأباطيل في تحريف شرع الله الجليل مع انتسابه للإسلام وأنه سيرعى المصلحة وسيعطل دين الله من أوله لآخره تحت روح الإسلام والمصالح التي يحافظ عليها الإسلام وعليه فهو وإن عارض كذا وكذا من النصوص وافق روح الإسلام وهي الدعوة العلمانية في هذه الأيام لكن باسم ستار الشريعة الإسلامية.