(٢) أي: يدلكُ ويحكُّ أسنانَه به. مشارق الأنوار (٢/ ٢٢٣). (٣) أي: أتبَعه. فتح الباري (١/ ٨٥). (٤) في ب، ي: «النبي». (٥) في ط، ي: «فقضَمته» بفتح الضاد، وفي ك: بفتحِ الضَّاد وكسرِها معاً، وفي د: «فقضمته، فقصمته» بالضاد والصاد معاً، والمثبت من ج، و، ح، ل. قال القاضي عياض رحمه الله في مشارق الأنوار (٢/ ١٨٨): «بالصَّاد المهملة عند أكثرهم، وضبطَهُ ابن السكن والمستمليُّ والحموي بالمعجمة، وكلاهما له وجه صحيحٌ». وقال ابن حجر رحمه الله في الفتح (٨/ ١٣٨): «(فقَضِمته): بفتح القاف وكسر الضاد، أي: مضغتُه، والقضمُ: الأخذُ بطرف اللسان». وانظر: كشف المشكل لابن الجوزي (٤/ ٣١٥)، وإرشاد الساري (٦/ ٤٦٥، ٤٦٩). وقال ابن درستويه رحمه الله في تصحيح الفصيح وشرحه (ص ٥٩): «العامة تقول: قضَمَتِ الدابةُ شعيرَها، تقضِم، بفتح الثاني من الماضي، وكسرِه من المستقبل، وهو خطأ». وذهبَ بعضُهم إلى جواز ضبطها بالفتح، انظر: تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح لشهاب الدين اللَّبْلِيّ (ص ١٤١)، والمصباح المنير للفيومي (٢/ ٥٠٧). (٦) في ب: «وطيبته». (٧) في أ، ب، د، ي، ل: «رفعته» بالراء، وفي نسخة على حاشية أ: «دفعته». (٨) في أ: «النبي». (٩) أي: مات. مشارق الأنوار (٢/ ١٩٠). (١٠) في ل زيادة: «صلى الله عليه وسلم». (١١) هي: الوَهدة المنخفضة بين التَّرقوتين من الحلق. النهاية (١/ ١٠١٧)، ولسان العرب لابن منظور (١٣/ ١٢٦).