(٢) في أ، و: «بعد ذلك». (٣) في ط: «فوجدته». (٤) البخاري (٨٤٤)، (٦٦١٥)، ومسلم (٥٩٣)، ولفظ المُصنِّف يوافق لفظ الحميدي في الجمع بين الصحيحين (٣/ ٤١٥). (٥) في أ، ج، د، ط، ي، ك، ل: «كان» من غير واو. (٦) في أ، هـ، ز: «قيلٍ» بالجرِّ المنوَّن، وفي ج، د، و، ك، ل: بالفتح والجرِّ المنوَّن معاً، والمثبت من ح، ي. (٧) في ز: «وقالٍ» بالجرِّ المنوَّن، وفي ج، و، ك، ل: بالفتح والجرِّ المنوَّن معاً، والمثبت من د، ح، ي. قال الطيبي رحمه الله في شرح المشكاة (١٠/ ٣١٥٧): «بناؤهما: على كونهما فِعلَين محكيَّين متضمِّنَين للضمير، والإعرابُ: على إجرائهما مجرى الأسماء خاليين من الضمير». وقال ابن دقيق العيد رحمه الله في الإحكام (١/ ٣٢٢): «قوله: (عن قيلَ وقالَ) الأشهر فيه: بفتح اللام على سبيل الحكاية». (٨) «وَكَثْرَةِ السُّؤَالِ» ساقطة من ح. (٩) في ي: «وعن وأد». (١٠) أي: قتلهن. مشارق الأنوار (٢/ ٢٧٧). (١١) في ح: «ومنعَ» بالفتح، وفي د، ل: بالفتح والجرِّ المنوَّن معاً، والمثبت من أ، ب، ج، هـ، و، ز، ط، ي، ك. قال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (١٠/ ٣١٠): «(مَنْعٍ) بفتح الميم، وسكون النون، وتنوين العين مكسورةً». (١٢) في و، ز: «هاتٍ» بالجرِّ المنوَّن، والمثبت من ب، ج، ح، ي، ك. قال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (٩/ ٦): «(وهاتِ): بكسر آخرِه؛ فعل أمرٍ من الإيتاء، والأصلُ: (آتِ)، فقلبت الهمزةُ هاءً». ومعنى «وَمَنْعٍ وَهَاتِ»: أي منع ما عليه إعطاؤه، وطلب ما ليس له. النهاية (٤/ ٣٦٥). (١٣) البخاري (٧٢٩٢) واللفظ له؛ وفيه «وكثرة السؤال، وإضاعة المال» بتقديم وتأخير، ومسلم (٥٩٣).