(٢) في أ: «انحذر» بالذال المعجمة. (٣) في و: «فركعنا». (٤) في ب، ج، ط، ي، ك: «ورفعنا». (٥) في أ: «انحذر» بالذال المعجمة. (٦) «الَّذِي يَلِيهِ» ليست في ط. (٧) في ل زيادة: «انحدر الصف»، و «الَّذِي» ليست في أ. (٨) في ب، ج، د، ز، ح، ي، ك، ل: «نحر»، وفي أ: «نحر، نحور» معاً. (٩) في أ، و، ي: «انحذر» بالذال المعجمة. (١٠) «فَسَجَدُوا» ليست في ط. (١١) في أ، و: «وذكره». (١٢) برقم (٨٤٠). وجعله الحميدي من أفراده. انظر: الجمع بين الصحيحين (٢/ ٣٨١). (١٣) معلَّقاً برقم (٤١٢٥). (١٤) «صَلَاةَ» ليست في ي. (١٥) في ل: «رسول اللَّه». (١٦). قال الزَّركشي رحمه الله في النكت (ص ٢٤٥): «فيه وهمان: أحدُهما: أنَّ البخاريَّ لم يخرجْهُ ولا شيئاً منه؛ فإنَّ مسلماً أخرجَه من حديث عبد الملك بنِ أبي سليمانَ عن عطاء عن جابر، ولم يخرجِ البخاريُّ لعبد الملك شيئاً؛ وإنَّما أخرجَ البخاري من حديث يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن جابر في غزوة ذات الرقاع، وليس فيه صفة الصلاة، وذاتُ الرقاع مخالفة لهذه الكيفيَّة؛ فتبين أنَّه ليس طرفاً منه، وإنَّما حمله على ذلك كونُه من حديث جابر في الجملة. الوهمُ الثاني: قوله: (في الغزوة السابعة؛ غزوة ذات الرقاع)، وذاتُ الرقاع ليست سابعة، ولفظ البخاري: (في غزوة السابعة) بحذف الألف واللام من (غزوة)، والمراد: غزوة السنة السابعة، وقصدُ البخاري الاستشهادُ به على أنَّ ذات الرقاع بعد خيبر، وهذا ظاهرٌ على رأي البخاري؛ فإنه يقول: إنَّها بعد خيبر، فلا إشكالَ في كونها في السَّنة السابعة، لكنَّ جمهور أهل السير خالفوه». وفي حاشية ج: «بلغ مقابلة».