قال ابن الأثير رحمه الله في النهاية (١/ ٢٠١): «(التُّهْمة): فُعْلة من الوَهم، والتَّاء بدلٌ من الواو، وقد تُفتح الهاء». (٢) انظر: مشارق الأنوار (١/ ٢٣١)، وهذا صدرُ بيت - من بحر الرَّجز - ذكره المبرّد في الكامل (٣/ ٣٣) ولم ينسبه، وعَجُزُه: وتلك قربى مثل أن تناسبا (٣) في ك: «استَنفَرتم» بفتح التاء والفاء، والمثبت من أ، ج، هـ، و، ز، ح، ط، ل. قال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (٣/ ٣٠٨): «(وإذا استُنفِرتم فانفِروا): بضمِّ التاء وكسرِ الفاء، (فانفروا): بهمزةِ وصل معَ كسر الفاء، أي: إذا دعاكمُ الإمام إلى الخُروج إلى الغزوِ فاخرجوا إليهِ». (٤) في ب زيادة: «تعالى». (٥) في ل: «لن». (٦) في ز زيادة: «ولم يحل لأحد بعدي». (٧) في هـ، ل: «تَحل» بالتاء، وفي د: من غير نقط الحرف الأول، والمثبت من أ، ب، ج، و، ز، ح، ط، ي، ك. (٨) «بِحُرْمَةِ اللَّهِ» ليست في أ. (٩) في ط: «شوكها».