(٢) في ج: «الحل كله» بالرَّفع والنَّصب في الكلمتين، والمثبت من د، و، ز، ح، ي، ك، ل. قال ابن فرحون رحمه الله في إعراب العمدة (٢/ ٥٩٥): «مبتدأٌ؛ خبرُه محذوفٌ … (كلُّه) تأكيد … أو تُقدر له مبتدأً … ويجوز النصبُ: (أحلوا الحلَّ كلَّه)، ويجوز أيضاً على المصدرِ … ». (٣) البخاري (٣٨٣٢)، ومسلم (١٢٤٠) مختصراً. (٤) «ابْنُ زَيْدٍ» ليست في ب. (٥) في ب: «النَّبِي». (٦) في و: «كيف كان يسير رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم» بتقديمٍ وتأخيرٍ، و «يَسِيرُ» ليست في أ، د، ط، والمثبت من ب، ج، هـ، ز، ح، ي، ك، ل. (٧) أي: انصرفَ من عَرفاتٍ إلى مزدلفةَ. عمدة القاري (١٠/ ٦). (٨) البخاري (١٦٦٦) واللفظ له؛ بزيادة: «في حجة الوداع»، ومسلم (١٢٨٦). (٩) انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ١٧٨)، غريب الحديث للخطابي (١/ ٢٠٤). (١٠) في أ، ب، ج، ز، ط، ي، ل: «عمر». قال ابن حجر رحمه الله في الفتح (٣/ ٥٦٩): «وهو: ابن العاصي؛ كما في الطريقِ الثانية، بخِلاف ما وقعَ في بعضِ نسخ العمدةِ، وشرحَ عليه ابنُ دقيق العيد ومنْ تبعهُ على أنَّه: ابن عُمر؛ بضمِّ العين، أي: ابنُ الخطَّاب».