(٢) هي: بيعُ الرطب في رؤوسِ النخل خَرْصاً بالتمرِ على وجهِ الأرض؛ كَيلاً. غريب الحديث لابن الجوزي (٢/ ٩٠ - ٩١). (٣) البخاري (٢٣٨١) واللفظ له، ومسلم (١٥٣٦). (٤) في ك: «والمحاقلة» بزيادة واو. (٥) في ح: «أن يباع». (٦) في ط: «بالحنطة»، وجملة: «المُحَاقَلَةُ: بَيْعُ الحِنْطَةِ فِي سُنْبُلِهَا بِحِنْطَةٍ» ليست في أ. وانظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٢٣٠)، وتهذيب اللغة (٤/ ٣١). (٧) «الأَنْصَارِيِّ» ليست في ل. (٨) هو: ما يأخذُه المتكَهِّن عن كهانتهِ. معالم السنن (٣/ ١٠٤). و «الكاهن»: هُو الذي يدَّعي مطالعةَ علم الغيبِ ويخبرُ الناسَ عن الكوائنِ. معالم السنن (٤/ ٢٢٢). (٩) البخاري (٢٢٣٧)، ومسلم (١٥٦٧). (١٠) في د: «وعن». (١١) في أ: «البَغْيِ» بسكون الغين وتخفيف الياء، والمثبت من ج، و، ز، ح، ط، ك. قال القاضي عياض رحمه الله في مشارق الأنوار (١/ ٩٨): «(مهر البَغِيِّ): هو ما تعطى الزانيةُ على الزنا بِها، وهي: (البَغِيُّ) بكسرِ الغين، والزِّنا هو: البِغاء». وقال ابن الملقِّن رحمه الله في التوضيح (١٤/ ٦١٧): «قال ابن التين: وضبط (البَغِيِّ): بكسر الغين وتشديد الياء، ثمَّ نقل عن أبي الحسن أنه قال: الذي نقرؤهُ بإسكان الغين، والذي ذكره أهلُ اللغة أنه بكسر الغين وتشديدِ الياء: الفاجرة». (١٢) مسلم (١٥٦٨)، وهو من أفراده؛ فلم يخرجه البخاريُّ، وقد جعله الإشبيليُّ في الجمع بين الصحيحين (٢/ ٥٢٠) - من أفراد مسلم، حيث قال بعد أن أورده: «لم يُخرج البخاريُّ حديثَ رافع». وانظر: النكت للزركشي (ص ٣٣٦). وفي د زيادة: «آخر الجزء الثاني».