(٢) البخاري (٦٨٨٠)، ومسلم (١٣٥٥) بنحوه. (٣) في د: «أَملاص» بفتح الهمزة. ومعناه: المرأة الحامل تُضرب فتُملص جنينَها، أي: تزلقه وتسقطه قبل وقت الولادة. العين (٧/ ١٣١)، وتهذيب اللغة (١٢/ ١٤١)، وانظر: شرح النووي على مسلم (١١/ ١٨٠). وفي حاشية د: «أملصت إملاصاً: إذا ألقت الجنين ميتا؛ سمِّي بذلك لأنها تزلقه»، وفي حاشية ي: «إمْلاص المرأة: أن تلقي جنينَها مَيْتاً». قال ابن الملقِّن رحمه الله في الإعلام (٩/ ٩٨): «وفي بعض نسخ هذا الكتاب تفسير (الإِملاص) من كلام المصنف؛ قال: (إملاص المرأة: مصدر أملصت، وهو أن تلقي جنينها ميْتاً، وإنما سمي بذلك لأنها تزلقه)». (٤) «ابْنُ شُعْبَةَ» ليست في ج، د، هـ، ح، ط. (٥) «فِيهِ» ليست في و. (٦) في ب: «بغرةِ» بكسرة واحدة، والمثبت من أ، ج، و، ز، ح، ط، ي، ك، ل. قال القاضي عياض رحمه الله في مشارق الأنوار (٢/ ١٣١): «وضبطناهُ عن غير واحد: (غرةٍ) بالتنوين عَلى بدل ما بعدها منهَا، وأكثرُ المحدِّثين يروونه على الإضافةِ، والأوَّل الصواب؛ لأنه تبيينٌ للغرة ما هيَ». وانظر: العدة لابن العطّار (٣/ ١٤٢٩). (٧) في ب، ج، د، هـ، ز، ح، ط، ي، ك، ل، ونسخة على حاشية و: «له». (٨) البخاري (٦٩٠٥)، (٦٣٠٦)؛ عن المغيرة بن شعبة، عن عمر رضي الله عنهما: «أنه استشارهم … » الحديثَ، ومسلم (١٦٨٩) واللفظ له؛ عن المسور بن مخرمة رضي الله عنه قال: «استشار عمر بن الخطاب … » الحديثَ.