(٢) في ي: «ممن». (٣) أي: لَم يصبر على ألمِهِ. التوشيح (٥/ ٢٢٣٢). (٤) في ب، ج، د، هـ، ز، ح، ط، ي، ك، ل: «وأخذ». (٥) أي: قطعَ. كشف المشكل (٢/ ٤٦). (٦) أي: فمَا انقطعَ. كشف المشكل (٢/ ٤٦). (٧) «عَبْدِي» ليست في أ. (٨) في ي: «نفسُه». (٩) في ب، ج، د، هـ، ز، ح، ي، ك، ل، ونسخة على حاشية أ: «فحرمت». (١٠) البخاري (٣٤٦٣) واللفظ له؛ وعنده: «منذ حدثنا» بدل: «منه حديثاً»، ومسلم (١١٣). قال ابن الملقِّن رحمه الله في الإعلام (٩/ ١٢٢): «هذا الحديث أخرجه البخاري بهذه السياقة … وفيه: (وما نسينا منذ حدثنا) بدل: (منه حديثاً)، كذا رأيته في نسخة معتمدة منه، ورأيت في (الجمع بين الصحيحين للحميدي) كما في الكتاب»، وفي مطبوعة الجمع بين الصحيحين للحميدي (١/ ٣٨٨): «منذ حدثنا»، وفي نسخة مخطوطة منه (٩٥/ أ): «منه حديثاً»، وهذه اللفظة وردت في مسند أبي يعلى الموصلي (٣/ ٩٦)، والإيمان لابن منده (٢/ ٦٦٥). (١١) في ب: «فاجتوا». ومعنى «اجْتَوَوُا المَدِينَةَ» أي: كرهُوها لسقمٍ أصابَهم؛ مأخوذٌ من الجَوَى، وهو داءٌ يصيب الجَوف. المعلم للمازري (٢/ ٣٧٦)، والنهاية (١/ ٣١٨)، وانظر: فتح الباري (١/ ٣٣٧). (١٢) في ح: «فأمرهم». (١٣) «النَّبِيُّ» ليست في أ. (١٤) جمع لَقِحَة؛ وهي: الناقةُ التي لها لبنٌ. تفسير غريب ما الصحيحين (ص ٣٤٢)، وفتح الباري (١/ ١٨٣).