(٢) أي: لأَدُورنَّ. عمدة القاري (٢٠/ ٢١٩). (٣) في ك: «تسعين». (٤) في ب، ج، د، ز، ح، ط، ي، ل: «فطاف». (٥) في أ: «نصفُ» بالرَّفع، والمثبت من هـ، و، ز، ح، ط، ي، ك. (٦) «قَالَ» ليست في ب، د. (٧) أي: يَحصل لهُ ما أراد. الإعلام لابن الملقن (٩/ ٢٦٧). (٨) البخاري (٣٤٢٤)، ومسلم (١٦٥٤) واللفظ له. (٩) في و: «قال: قوله: فقيل: إن شاء اللَّه»، وفي ي: «قال: قوله: فقيل له: قل». (١٠) هذا التفسير ورد مرفوعاً مجزوماً به من قول النبي صلى الله عليه وسلم؛ عند البخاري (٥٢٤٢)، ووقع عند مسلم (٢٣ - ١٦٥٤) على سبيل الشَّك: «صاحبه - أو الملك -». قال ابن حجر رحمه الله في الفتح (٦/ ٤٦١): «ليس بين قوله: (صاحبه) و (الملك) منافاةٌ، إلا أنَّ لفظة صاحبه أعمّ، فمن ثمّ نشأ لهم الاحتمالُ، ولكنّ الشك لا يؤثر في الجزم، فمن جزم بأنه الملكُ حجة على من لم يَجزِم». (١١) في ي، ك: «يمينٍ» بالجرِّ المنوَّن، والمثبت من ج، و، ح، ط، ل. قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٢/ ١٦٠): «بإضافة: (يمينِ) إلى (صبرٍ)»، وقال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (٩/ ٣٩٤): «بالإضافةِ أو بالتنوين». (١٢) هي: اليمين التي يُحبس عليها الشخصُ حتى يحلفَ. الكواكب الدراري (٢٣/ ١٢١). (١٣) في د، ط: «لِيقتطع»، وفي نسخة على حاشية د: «مقتطعٌ».