(٢) «هُوَ» ليست في ج. (٣) في ي: «فقال». (٤) في ب: «ولكن». (٥) في أ: «إعافه» بكسر الهمزة، والمثبت من ج، و، ز، ح، ط، ي، ك. (٦) في و: «وأكلته» بالواو. (٧) في حاشية ي: «ورسول اللَّه». (٨) في ط زيادة: «إليه». (٩) البخاري (٢٧٥٧) مختصراً، ومسلم (١٩٤٥) واللفظ له، وأخرجه البخاري بنحو سياق مسلم برقم (٥٥٣٧): عن ابن عباس، عن خالد بن الوليد رضي الله عنهم. قال ابن حجر رحمه الله في الفتح (٩/ ٦٦٣ - ٦٦٤): «وهذا الحديث مما اختلف فيه على الزهري: هل هو من مسند ابن عباس، أو من مسند خالد، وكذا اختلف فيه على مالك؛ فقال الأكثر: عن ابن عباس، عن خالد، وقال يحيى بن بكير في الموطأ - وطائفة: عن مالك، بسنده عن ابن عباس وخالد: أنهما دخلا، وقال يحيى بن يحيى التميمي عن مالك، بلفظ: عن ابن عباس قال: دخلت أنا وخالد على النبي صلى الله عليه وسلم، أخرجه مسلم عنه، وكذا أخرجه من طريق عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري؛ بلفظ: عن ابن عباس قال: (أتي النبي صلى الله عليه وسلم ونحن في بيت ميمونة بضبَّين مشويَّين)، وقال هشام بن يوسف: عن معمر؛ كالجمهور» ثم ذكر وجه الجمع بين هذه الروايات. (١٠) في و: «قال رحمه الله: المحنوذ»، وفي ي: «قال رضي الله عنه: المحنوذ»، وفي ب، ج، هـ، ي، ك: «المحنود» بالدال المهملة، وهو تصحيف. (١١) في ب، ي، ك: «الرَّصف» بالصَّاد المهملة. قال ابن الملقِّن رحمه الله في التوضيح (١٠/ ٢٥٧): «(الرضفُ): بالضَّاد المعجمَة». (١٢) انظر: العين (٣/ ٢٠١)، وأعلام الحديث للخطابي (٣/ ٢٠٨٤).