إِلَى الْخَطَأ ونسبته. " فمما " روى فِي ذَلِك. " مَا روى " عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ، أَنه قَالَ فِي تَوْرِيث الْجد مَعَ الْأَخ: أَلا يَتَّقِي " الله " زيد بن ثَابت يَجْعَل ابْن الابْن " ابْنا " وَلَا يَجْعَل " أَب " الابْن أَبَا.
وَقَالَ فِي الْعَوْل: من شَاءَ باهلته وَالَّذِي أحصى رمل عالج عددا لم يَجْعَل فِي المَال نصفا وثلثين والمباهلة هِيَ الْمُلَاعنَة / من قَوْله (نبتهل) أَي نلتعن /. وَرُوِيَ عَن عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ أَنه قَالَ فِي قصَّة الْمَرْأَة الَّتِي أرسل إِلَيْهَا عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ رَسُوله يَنْهَاهَا عَن " الْفُجُور " وَكَانَت ترتقي سلما، فأجهضت جَنِينهَا لما بلغتهَا الرسَالَة. فَأَشَارَ بعض الصَّحَابَة على عمر رَضِي الله عَنهُ بأنك مؤدب، وَلَا