والعاشر: أَبُو مَسْعُود الثَّقَفِيّ أَو الْوَلِيد بن الْمُغيرَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الزخرف:{وَقَالُوا لَوْلَا نزل هَذَا الْقُرْآن على رجل من القريتين عَظِيم} ، أَي: لَوْلَا نزل على أحد هذَيْن.
وَالْحَادِي عشر: جميل بن معمر الفِهري. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى (٦٤ / ب) فِي الْأَحْزَاب: {مَا جعل الله لرجل من قلبين فِي جَوْفه} . وَالْآيَة عَامَّة وَإِن كَانَت نزلت فِي حق شخص معِين.
وَالثَّانِي عشر: الوثن. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي النَّحْل: (وَضرب الله