ضلال مُبين) {وفيهَا} (إِنَّا لنراها فِي ضلال مُبين) {وفيهَا} (إِنَّك لفي ضلالك الْقَدِيم} ، وَفِي يس: {إِنِّي إِذا لفي ضلال مُبين} ، وَفِي الْمُؤمن {وَمَا كيد الْكَافرين إِلَّا فِي ضلال} .
وَالرَّابِع: الشَّقَاء. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سبأ: {بل الَّذين لَا يُؤمنُونَ بِالآخِرَة فِي الْعَذَاب والضلال الْبعيد} ، (٨٣ / ب) ، وَفِي الْقَمَر: {إِنَّا إِذا لفي ضلال وسعر} .
وَالْخَامِس: الْبطلَان. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْكَهْف: [ {قل هَل ننبئكم بالأخسرين أعمالا} ] ، وَفِي سُورَة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: {فَلَنْ يضل أَعْمَالهم} .
وَالسَّادِس: الْخَطَأ. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة النِّسَاء: {يبين الله لكم أَن تضلوا} ، وَفِي الْفرْقَان: {إِن هم إِلَّا كالأنعام بل هم أضلّ سَبِيلا} ، وَفِي الْأَحْزَاب: {وَمن يعْص الله وَرَسُوله فقد ضل ضلالا مُبينًا} ، وَفِي نون: { [وغدوا على حرد قَادِرين] فَلَمَّا رأوها قَالُوا إِنَّا لضالون} .
وَالسَّابِع: الْهَلَاك. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة لُقْمَان: {أئذا ضللنا فِي الأَرْض} ، أَي: هلكنا وصرنا تُرَابا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute