يقتل مُؤمنا مُتَعَمدا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّم) .
وَالثَّانِي: الْقِتَال. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: {فَإِن قَاتَلُوكُمْ فاقتلوهم} ، (أَي: فقاتلوهم) . قَالَه مقَاتل.
وَالثَّالِث: اللَّعْن. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الذاريات: {قتل الخراصون} ، وَفِي المدثر: {فَقتل كَيفَ قدر ثمَّ قتل كَيفَ قدر} ، وَفِي عبس: {قتل الْإِنْسَان مَا أكفره} ، وَفِي البروج: {قتل أَصْحَاب الْأُخْدُود} .
وَالرَّابِع: التعذيب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَحْزَاب: [ {أخذُوا وَقتلُوا تقتيلا} .
وَالْخَامِس: الْعلم. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة النِّسَاء: {وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينا} .
وَالسَّادِس: الدّفن للحي. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَنْعَام: {وَلَا تقتلُوا أَوْلَادكُم من إملاق} ، وفيهَا: {قد خسر الَّذين قتلوا أَوْلَادهم سفها بِغَيْر (١٠٥ / أ} علم} ، وَفِي بني إِسْرَائِيل: {وَلَا تقتلُوا أَوْلَادكُم خشيَة إملاق} .
وَالسَّابِع: الْقصاص. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بني إِسْرَائِيل: (فَلَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute