العاديات: {إِن الْإِنْسَان لرَبه لكنود} .
وَالسَّابِع: أَبُو جهل ابْن هِشَام. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة العلق: {كلا إِن الْإِنْسَان ليطْغى أَن رَآهُ اسْتغنى} .
وَالثَّامِن، النَّضر بن الْحَارِث. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي بني إِسْرَائِيل: {ويدع الْإِنْسَان بِالشَّرِّ دعاءه بِالْخَيرِ وَكَانَ الْإِنْسَان عجولا} . (٢٧ / ب) .
وَالتَّاسِع: برصيصا العابد. [مِنْهُ] قَوْله تَعَالَى فِي الْحَشْر: {كَمثل الشَّيْطَان إِذْ قَالَ للْإنْسَان اكفر} .
والعاشر: بديل بن وَرْقَاء. [وَمِنْه] . قَوْله تَعَالَى فِي الْحَج: {إِن الْإِنْسَان لكفور} .
وَالْحَادِي عشر: الْأَخْنَس بن شريق [وَمِنْه] قَوْله فِي سَأَلَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute